أجرى الجيش الأمريكي اختبارا فاشلا لإسقاط صاروخ وهمي قادم من هاواي، وسط قلق متزايد من الأسلحة النووية والصاروخية كوريا الشمالية. ويتم تطوير الصاروخ بواسطة شركة “رايثيون” بالتعاون مع اليابان لاستهداف الصواريخ المتوسطة المدى. ولم تعلق وكالة الدفاع الصاروخي على نتيجة الاختبار، لكنها أكدت إجراءه. وجرى اختبار فاشل آخر لاعتراض صاروخ في جوان الماضي، لكن كان هناك اختبار ناجح في مطلع 2017.