طفت الى السطح قضية اتحاد عنابة و استفادته من الإجازات رغم ان الجميع يعلم أنه مدان بمبلغ يتجاوز 9 ملايير. و تعود أدراج القضية إلى سنة 2014 حين سقط اتحاد عنابة الى قسم الهواة و اكتشف أن الشركة الرياضية بونة آنذاك لم يكن النادي الهاوي يملك أي سهم و هو ما يعد مخالف للقانون بما ان الشركات تأسست من النوادي الهاوية غير ان اتحاد عنابة آنذاك أسس الشركة دون دمج النادي الهاوي كمساهم. و بعد صعود الفريق تبين ان النادي الهاوي لا يملك اي شركة رياضية و عليه يتوجب عليه تأسيس شركة جديدة لا علاقة لها بالشركة الاولى، و في تصريح مقتضب لرئيس اتحاد عنابة الحالي عبد الباسط زعيم اكد ان الشركة الرياضية لاتحاد عنابة تأسست هذه السنة و لا علاقة لها بالشركة القديمة يما ان النادي الهاوي ليس مساهما و عليه اللاعبين الذين يدينون للشركة القديمة و ليس للنادي