وصفه ب “الإنجاز الكبير” وأكد أنه دليل على إستمرار مسيرة الحرية إعتبر عبد الرزاق مقري، رئيس حركة مجتمع السلم، نجاح الحراك في رمضان بداية ل “الجزائر الجديدة“، واصفا إياه ب “الإنجاز الكبير“، وأكد أنه دليل قاطع على أن مسيرة الحرية متواصلة إلى أن تسقط الباءات ويتحقق الإنتقال الديمقراطي الذي يجسد الإرادة الشعبية. وكتب مقري، في تغريده له على حسابه الشخصي في “تويتر”، ” .. إنتهى الأمر .. فلا نضيع الوقت، ليكن هذا الشهر هو بداية الجزائر الجديدة التي وصفها الجزائريون بإصرار وإبداع في لافتاتهم وهتافاتهم”، مشيرا إلى أن المصلحة العامة التي تجسدها الإرادة الجماعية المعبر عنها بكل حرية وشفافية وسيادة خاصة في الجمعة ال 12 من الحراك الشعبي، هي أكبر عبادة وأجزلها ثوابا في هذا الشهر الجليل – يضيف رئيس “حمس”-.