سيركن المنتخب الوطني إلى الراحة التي يود بلماضي الاستثمار فيها أكثر من اجل شحن بطاريات لاعبيه من جديد لاسيما وأن كل الآمال الآن معلقة عليه وعلى المجموعة لكسب التحدي الذي سيقود الخضر نحو التتويج للمرة الثانية في تاريخ الكرة الجزائرية هذا ويبحث اللاعبون عن تحقيق مجد لأنفسهم كيف لا وهم على مقربة من ذلك حيث لم تعد تفصلهم عن ذلك سوى موعد السنغال هذا الجمعة اين يترقبه الجميع من اجل إطلاق العنان للأفراح الجزائرية خاصة في هذا الظرف بالذات الذي نعيشه .