رفع عدد من المثقفين الفرنسيين نداء من أجل الإعتراف الرسمي بمأساة 17 أكتوبر 1961 بباريس التي راح ضحيتها أعضاء الجالية الجزائرية الذين خرجوا من أجل المطالبة باستقلال الجزائر. أول الموقعين على هذا النداء هم الفيلسوف ستيفان هيسال، وعالم المجتمع إدغار موران، إلى جانب المؤرخ بنجامان ستورا والكاتب ماسبيرو وعالم الرياضيات ميشال بروي. يحدث كل هذا بباريس وخالد بونجمة لم يحرك ساكنا لتخليد الذكرى ال50 لمجازر 17 أكتوبر.