في وقت غاب العديد من وزراء حكومة تبون عن الفضاء الأزرق، ولم يلتزموا بالتعليمات القائلة بضرورة التواصل والتعاطي مع المواطنين من خلاله، قرر مواطنون أن ينوبوا عنهم ففتحوا صفحات مزيفة بأسماء بعضهم على غرار ما حدث مؤخرا مع الوزير الأول، الذي إنتحل أحد الشباب صفته على "الفايسبوك" وأصدر قرارات أثلجت صدور الجزائريين وكادوا يصدقونها لولا تدخل الجهات الأمنية التي كشفت ملعوب الشاب .. وعليه على الوزراء النشاط على مواقع التواصل الإجتماعي لتفادي إنتحال صفتهم.