يشتكي سكان الحي المقابل للملعب المدرسي بالعلمة من الخطر الذي بات يهدد أبنائهم وحيهم وهذا بعد إن استغل مجموعة من الشباب غياب الأمن في تلك الأحياء وخاصة الفترة المسائية فاتخذوا من الملعب مكان لبيع وتناول المخدرات وتلجا جماعة المنحرفين إلى هذا الملعب المجاور لدار الشباب عناني عبد الحميد بعد أن قاموا بنزع الباب الخارجي للملعب وهذا لتسهيل عملية الدخول والخروج في أي وقت وأصبح المكان مخصص لشرب الخمر وبيع المخدرات وقد طالب سكان الحي من السلطات التدخل لوضع حد لهؤلاء الأشخاص الغرباء الذين حولوا المكان إلى شبه مخمرة.