ينطبق هذا المثل على حادثة وقعت بولاية غليزان مؤخرا حيث تمكنت مصالح أمن دائرة جديوية من توقيف مشعوذ قام بالنصب على أحد الأشخاص في مبلغ مالي وهذا بعد أن تقدم الضحية بشكوى إلى ذات المصالح مفادها تعرضه إلى النصب والاحتيال مع السرقة من قبل شخص ينحدر من ولاية الجلفة هذا الأخير نصب عليه وأخذ منه مبلغ 250 مليون سنتيم موهما إياه بمضاعفته عن طريق الشعوذة والسحر. وقد تبين بعد توقيف المشعوذ والتحقيق معه أنه مسبوق قضائيا في قضايا مماثلة أين قدم أمام وكيل الجمهورية لدى محكمة غليزان الذي أودعه الحبس المؤقت عن تهمة النصب والاحتيال عن طريق ممارسة طقوس السحر والشعوذة.