محرز يعاني على دكة الاحتياط مانشستر سيتي يهزم تشيلسي في عقر داره ب. ه حقق مانشستر سيتي فوزا ثمينا على مضيفه تشيلسي بهدف دون مقابل في المباراة التي جمعتهما أمس السبت ضمن منافسات الجولة السادسة من الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم البريميرليغ وتواصلت معاناة قائد الخضر رياض محرز على دكة احتياط السيتي حيث لم يلعب سوى نحو عشر دقائق الأخيرة. ويدين السيتي بالفضل في الفوز لنجمه البرازيلي غابرييل خيسوس الذي سجل هدف المباراة الوحيد في الدقيقة ال53 من عمر اللقاء. وبهذا الفوز ثأرت كتيبة الإسباني بيب غوارديولا من خسارتها أمام البلوز في مباراة نهائي دوري أبطال أوروبا والتي أقيمت على ملعب بورتو في البرتغال في ال29 من مايو الماضي وحسمها الفريق اللندني بهدف دون رد. من جانب آخر فاجأ أستون فيلا مضيفه مانشستر يونايتد بالتغلب عليه بهدف دون مقابل في المباراة التي جمعتهما السبت ضمن منافسات الجولة السادسة من الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم. وسجل هدف المباراة الوحيد نجم أستون فيلا كورتني هاوس قبل دقيقتين على نهاية الوقت الأصلي من اللقاء. وأضاع هداف اليونايتد البرتغالي برونو فيرنانديز فرصة ذهبية لتجنب فريقه للخسارة عندما أهدر ركلة جزاء في الدقيقة الثالثة من الوقت المحتسب بدلا عن الضائع. وبهذه النتيجة رفع أستون فيلا رصيده إلى 10 نقاط ليصعد إلى المركز السابع فيما توقف رصيد مانشستر يونايتد عند 13 نقطة في المركز الرابع. وهذه الخسارة هي الأولى لفريق الشياطين الحمر في الدوري هذا الموسم بعد 4 انتصارات وتعادل وحيد. رونالدو يثير الجدل داخل مطعم وجبات سريعة رصدت الكاميرات النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو وهو يغادر أحد مطاعم الوجبات السريعة في شوارع هولمي خلال فترة استراحة من تدريبات فريقه مانشستر يونايتد الإنجليزي. ونشر أحد المعجبين مقطعا لظهوره في ضاحية مانشستر على وسائل التواصل الاجتماعي حيث ظهر أحد المارة وهو يصرخ باسمه وهو يسير باتجاه سيارة سوداء تنتظره في الخارج. وأثار الفيديو التساؤل حول ما إذ كان النجم البرتغالي المعروف باتباعه حمية صارمة كان قد طلب طعاما سريعا من المطعم. ولكن صحيفة ديلي ستار أوضحت أن رونالدو مر عبر المطعم ولم يطلب الطعام. ووفقا للصحيفة كان رونالدو ذاهبا لمكتب البريد الذي يتقاسم المساحة مع مطعم الوجبات السريعة. وبعد أن أنهى معاملاته مع مكتب البريد توجه رونالدو خارجا عبر المطعم إلى الخارج. ولا يزال رونالدو في حالة بدنية رائعة قبل خمسة أشهر فقط من عيد ميلاده السابع والثلاثين مما يعني أن إنتاجه التهديفي لم يتراجع بعد.