بعد طلاق (الراقصة) اللبنانية هيفاء وهبي من زوجها السابق رجل الأعمال المصري أحمد أبو هشيمة مؤخراً، نفى أبو هشيمة ما تردد مؤخراً عن أن الإخوان هم من ضغطوا عليه للانفصال عن هيفاء، حيث قال: (هذا كلام خطأ أنا لم ولن أنتمي إلى أي حزب سياسي، ومصر تغيرت وأصبحت دولة يحكمها الإسلاميون، وليس لهذا الأمر علاقة لا بي ولا بهيفاء، لا أحد يستطيع التأثير عليها، ولا أنا ضعيف الشخصية حتى يقال لي (طلق فأطلق)، أنا رجل أعمال واقتصادي مصري وأنا الوحيد الذي يقوم بعد الثورة باستثمارات بحوالي 6 مليارات، ولا أسمح لأحد أن يتدخل بحياتي أو أن يجبرني على أي شيء، ولا أحد يستطيع أن يسيطر علي لا الإخوان ولا غيرهم)، حسبما ذكر موقع (بصراحة). وقال أبو هشيمة في تصريحه: (حين قلنا أن السبب كان في اختلاف في وجهات النظر وهذه هي الحقيقة وكل الاجتهادات الأخرى خطأ وهي من نسج الخيال، ارتبطت مع هيفا بقصة حب وتزوجنا وعندما قررنا الانفصال أصدرنا بياناً راقياً يليق بنا لأننا قلنا أنه من حق الناس علينا أن يعرفوا بخبر انفصالنا).