يمرّ فريق وداد بوفاريك بأتعس أيّامه الكروية جرّاء المشاكل اللاّ متناهية بسبب (التخلاط) الذي تقف وراءه أسماء سبق لها وأن ترأست الوداد، حيث تواصل كلّ جماعة إشعال نار الفتنة، وهو ما قد ينعكس سلبيا على مستقبل الوداد الباحث عن طريق للنّجاة من هذه الوضعية، وبالتالي دخول بطولة القسم الثاني هوّاة من الباب الواسع لعل وعسى يحقّق الصعود إلى بطولة الرّابطة المحترفة الثانية.