نشرت المنظمة غير الحكومية “ أمنستي أنترناشيونال “ بالتعاون مع “ برايفسي أنترناشيونال “ تقريرا جاء فيه أن الجزائر تعتبر من أكبر الدول تسريبا للمعلومات الشخصية حول مواطنيها لصالح وكالات الاستعلام بالولايات المتحدةالأمريكية وهي الدولة الوحيدة إلى جانب تونس وإثيوبيا في القارة الأفريقية التي تقوم بتبادل المعلومات في إطار نظام مراقبة عالمي.