في ظل المتغيرات التي تشهدها البلاد في مختلف المجالات سواء السياسية من خلال إقالة تبون وتعيين أويحيى في أسرع تغيير حكومي في الجزائر إلى الدينية من خلال ظهور طائفة مختلفة في كل مرة فبعد الأحمدية ،ظهرت الآن الطائفة الكركرية التي تستهدف المرجعية الدينية للجزائر وهو ما جعل الجزائريين يتساءلون ماذا بعد الكركرية ؟وماهو رد الحكومة على مثل هذه الطوائف التي باتت تغزو بلادنا ؟.