رصدت القيل والقال أن هناك قرابة 70 مقاولا متطوعا يتنافسون بقتالية على أشغال توسيع وتهيئة إلى جانب تجهيز حظيرة الحيوانات «برابطية» بالقالة التي بلغت إلى غاية اللحظة تكلفتها المالية لهذه الأشغال أكثر من 25 مليار سنتيم ، والى غاية الآن فالأمر جميل مادام هذا المشروع موجه للخدمات والترفيه لفائدة المواطنين وغير المعقول أن هناك مشاريع تنموية ممولة من طرف الدولة متعثرة وهو ما يتساءل عنه المواطنون والملاحظون لهذا الشأن حول حملة المقاولين التطوعية بالحظيرة,هل هي من اجل إرضاء الوالي أو لغاية في نفس هؤلاء الأيام القامة وحدها كفيلة بالرد على هذا السؤل؟