تدخل صبيحة امس أفراد المركز المتقدم للحماية المدنية بتاجنانت بولاية ميلة، من اجل نقل جثة متفحمة ترجع لشخص من جنس انثى،حيث تم العثور عليها مرمية على حافة الطريق السيار شرق غرب بالنقطة الكيلومترية رقم 130 باتجاه ولاية قسنطينة،فيما قال مصدر بالحماية المدنية بان الضحية لا تزال مجهولة الهوية ولا تعرف لحد الساعة أسباب الوفاة.وقد تم نقل الجثة إلى مصلحة حفظ الجثث بمستشفى شلغوم العيد، فيما باشرت مصالح الأمن تحقيقاتها للكشف عن لغز هذه الجثة.