يبدو أن النزعة الثأرية كانت ظاهرة عند المنتخب المالاوي، الذي لم يأب سوى أن يثأر من الهزائم المتتالية على يد الخضر في وقت سابق، كانت آخرها في ,1984 حين تلقى ثلاثية كاملة على يد رفقاء كويسي، وهو ربما ما جعله ينتفض وينتهز فرصة الغياب الكلي للاعبينا، وتمكن من الوصول إلى مرمى الخضر في ثلاث مناسبات·