الأسبوع العالمي للمقاولاتية بغرداية : دور الجامعة في تطوير التنمية الإقتصادية    غزة: ارتفاع حصيلة الضحايا إلى 43985 شهيدا و 104092 جريحا    سبر آراء "وأج" : قائمة الرياضيين المقترحين لجائزة ابراهيم دحماني لطبعة 2024    العدوان الصهيوني على غزة: 20 شهيدا في قصف للاحتلال على منزل بمخيم جباليا    فايد يرافع من أجل معطيات دقيقة وشفافة    سوناطراك وسونلغاز حاضرتان ببروكسل    عرقاب يستعرض المحاور الاستراتيجية للقطاع    إعادة تأهيل وصيانة وتجديد منشآت الخطوط السكة الحديدية    علينا التجنّد صفاً واحداً تحت قيادة الرئيس    توقيع اتفاقيات شراكة مع مؤسسات وهيئات    1000 يوم من الحرب في أوكرانيا    ما هي أولويات ترامب داخلياً وخارجياً؟    حقائب وزارية إضافية.. وكفاءات جديدة    أمن دائرة بابار توقيف 03 أشخاص تورطوا في سرقة    استفادة نحو 20 إطارا من تكوين    إشادة بالحركية التنموية في شتّى القطاعات    مجالس عزاء تتحوّل إلى شبه ولائم    القضية الفلسطينية هي القضية الأم في العالم العربي والإسلامي    المواطن والحركة الإدارية الأخيرة..؟!    على مجلس الأمن فرض احترام قراراته المتعلقة بالشرق الأوسط    تفكيك شبكة إجرامية تنشط عبر عدد من الولايات    الجزائر تضيءُ الزنازينَ في فلسطين    ماندي الأكثر مشاركة    الجزائر ثانيةً في أولمبياد الرياضيات    هتافات باسم القذافي!    سنعمل على الانتفال بالدبلوماسية للسرعة القصوى    استكمال الورشات الكبرى.. الحكومة الجديدة تحت الاختبار    هل ينجح المبعوث الأمريكي في وقف العدوان الصهيوني على لبنان؟    "مجموعة العشرين" تدعم وقفا لإطلاق النار في غزة ولبنان    10 آلاف مشروع استثماري وربع مليون منصب شغل    قمة مثيرة بين المولودية وبلوزداد بذكريات اللقب    إدارة سانت ترودن تسعى للإبقاء على براهيمي    السيد عطاف يتلقى اتصالا هاتفيا من نظيره التونسي    هدفنا دوما رفع الراية الوطنية في المحافل الدولية    "جرائم الاستعمار الفرنسي" في ندوتين بسكيكدة    الدرك يوقف 17 منظما للهجرة السرية    امرأتان ضمن شبكة تحترف السرقة    الإطاحة بعصابة تروج المخدرات    وفاة شخص في حادث مرور بمازونة    تطبيق مبتكر يحمي المعطيات في الفضاء الأزرق    الدكتور فني يبرز الأدب العالمي والثورة    من وحي الورد ومن ملامح الوجه الحسن    مواصلة الجهود السابقة وسعى لتطوير القطاع    الوقاية للتعايش مع المرض والتجاهل خطر أكبر    ينظم بأوبرا بوعلام بسايح الأحد المقبل..حفل فني لاستذكار أميرة الطرب العربي الراحلة وردة الجزائرية    معرض المسكوكات بوهران.. عن التاريخ النقدي للفترات التاريخية الإسلامية    إعادة الاعتبار للموقع التاريخي زمالة الأمير عبد القادر    البليدة.. تنظيم سباق الأبطال ببلدية الشريعة السبت القادم    سيفي غريب يستلم مهامه كوزير للصناعة    زهير بللو يتسلم مهامه كوزير للثقافة والفنون    وزير الصحة يشارك بالدوحة في أشغال القمة ال7 للمؤتمر العالمي للابتكار في الرعاية الصحية    التبليغ عن المواد الصيدلانية التي تشهد ندرة في السوق    المناعة الطبيعية أحسن دواء لنزلات البرد    هكذا ناظر الشافعي أهل العلم في طفولته    الاسْتِخارة.. سُنَّة نبَوية    الأمل في الله.. إيمان وحياة    المخدرات وراء ضياع الدين والأعمار والجرائم    نوفمبر زلزال ضرب فرنسا..!؟    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



أخبار العاصمة
نشر في الفجر يوم 08 - 05 - 2010


بلدية باش جراح خارج نطاق التغطية
سكان حي “رودو الواد” يطالبون بتدخل الجهات الوصية
رغم ارتفاع حصيلة الإنجازات والمشاريع السكنية بالعاصمة، إلا أن مشكل السكن لا يزال يؤرق حياة المواطنين، كما هو الحال بالنسبة للعائلات القاطنة بحي “رودو الواد” المعروف باسم “لاڤلاسيار” ببلدية باش جراح بالعاصمة، حيث لا تزال وعود السلطات المحلية لم تجسد بعد على أرض الواقع.
كشف العديد من قاطني حي”رود الواد”، عن استيائهم من جراء سياسة التهميش واللاّمبالاة، التي تنتهجها ضدهم السلطات المحلية وتماطلها في ترحيلهم إلى سكنات لائقة، بالنظر إلى الظروف المزرية التي تتخبط فيها منذ سنوات، مناشدين إيّاها التدخل لانتشال العائلات من خطر الموت.
ولا يزال أكثر من 15 ألف ساكن يقيمون داخل سكنات هشة يعود تاريخ تشييدها إلى الحقبة الاستعمارية، خاصة وأن آثار القدم وتآكل البنايات بالحي يظهر من الوهلة الأولى، من خلال الشرفات المتساقطة والأسوار المدعومة بالقضبان الحديدية، بالنسبة للشكل الخارجي للبنايات.
غير أن مشاكل سكان الحي لا تتوقف عند هذا الحد، بل تتعداه إلى مشاكل أخرى، تصب في مجملها في انعدام المشاريع التنموية التي من شأنها رفع الغبن عن قاطني الحي، فاهتراء الطرقات وانعدام قنوات الصرف الصحي زادت من تأزم الوضع وتدهوره، حيث يقول السكان إنها لم يتم تجديدها منذ الحقبة الاستعمارية، الأمر الذي ساهم في تدفق المياه القذرة عبر مسالك الحي، مع ظهور مشكل آخر والمتمثل في اختلاط المياه الصالحة للشرب مع المياه القذرة، مما نجم عنه عدة أمراض وأوبئة راح ضحيتها أطفال صغار.
من جهة أخرى، يعاني الحي من فوضى كبيرة صنعتها أكوام القمامة المكدّسة، التي حوّلت الحي إلى شبه مفرغة عمومية، تتجمع فيها مختلف الحشرات الضارة والكلاب الضالة، ناهيك عن تأخر عمال النظافة في جمع النفايات المنزلية.
وفي ظل هذه المشاكل اللاّمتناهية، يطالب سكان حي “رود الواد” من السلطات المحلية وعلى رأسها الوالي المنتدب التدخل العاجل، واتخاذ إجراءات كفيلة بتغيير حياة القاطنين إلى الأفضل.
إيمان عيلان
خصص للمشروع 9 ملايير سنتيم
بلدية حسين داي تشرع في تهيئة سوق بروسات
يشهد سوق بروسات ببلدية حسين داي، فوضى كبيرة وانتشارا مريعا للباعة الفوضويين في كل أرجاء الحي، خاصة بعد أن بات المكان يعجّ بالباعة الفوضويين المتجولين، الذين احتلوا الأرصفة و حواف الطريق، لعرض مختلف السلع والمنتوجات، بالإضافة للتوقف الفوضوي للزبائن من قاصدي المكان وكذا حالة الاكتضاظ.
وقد أعرب التجار الفوضويون في حديثهم ل”الفجر” عن ارتياحهم بعد أن برمجت مصالح البلدية مشروع إنجاز سوق، وهذا في إطار المخطط التنموي للبلدية، لفائدة الجماعات المحلية ومستعملي هذا السوق، حيث من شأن هذا السوق التقليل من ظاهرة التجارة الفوضوية التي عمّت المكان.
كما أوضح محدثونا أن مصالح البلدية قامت بهدم المحلات التي كانوا ينشطون بها، بهدف القضاء على التجارة الفوضوية التي غزت المكان، بعد أن عزمت على توفير سوق مهيأ بكل المقاييس المعمول بها، وقد انطلقت في المشروع. وأضاف التجار أنهم يأملون من المصالح المحلية، إنهاء المشروع في أقرب الآجال.
كما جدّد التجار مطالبهم بضرورة التعجيل في إنهاء مشروع إنجاز السوق البلدي، ومنحهم محلات تجارية من أجل ممارسة تجارتهم في ظروف طبيعية، بعد أن سئموا مطاردات الأمن عند عرض سلعهم بحي بروسات.
وفي اتصالنا بأحد مسؤولي البلدية أضاف مصدر مطلع أن بلدية حسين داي، خصصت مبلغا ماليا قدّر ب 9 ملايير سنتيم من أجل إعادة ترميم وتهيئة السوق البلدي، حيث تم الانطلاق في أشغال التهيئة منذ أيام قليلة، بعد تحديد مدة استكمال المشروع والمقدرة ب 10 أشهر، مضيفا أن السوق البلدي سيشمل على 57 محلا تجاريا، على أن تخصص عملية توزيع المحلات للتجار الذين كانوا يشغلون السوق، بالإضافة إلى منح طاولات للتجار الفوضويين.
إيمان عيلان
سوق علي ملاح يغرق في الفوضى والمياه العكرة
أعرب مرتادو سوق علي ملاح بالعاصمة عن تذمرهم الكبير جراء الفوضى التي أصبحت تطبع سوق علي ملاح، بساحة أول ماي بالعاصمة، ناهيك عن تسرب كميات معتبرة من المياه وانبعاث الروائح الكريهة منها.
وأكد البعض من المواطنين أنه أصبح من المستحيل عليهم التنقل براحة عبر أرجاء السوق قصد التبضع بفعل اكتساح الطاولات لمختلف الأماكن حتى تلك المخصصة للمارة الذين يقصدون السوق لاقتناء مختلف المنتوجات، حيث إنهم يتدافعون بقوة للتمكن من التنقل بداخله في ظروف مزرية للغاية.ولا تقتصر معاناة المواطنين الذين يقصدون السوق من أجل اقتناء مستلزماتهم على الفوضى الكبيرة التي يسببها الانتشار العشوائي للطاولات بالسوق وإنما يتعدى ذلك ليشمل الروائح الكبيرة المنبعثة من المياه القادمة من قنوات الصرف الصحي والتي تزكم الأنوف.
وعلى الرغم من أن سوق علي ملاح يعتبر من أكبر الأسواق العاصمية التي يقصدها عشرات المواطنين يوميا، غير أن ذلك لم يمنع من وجود فوضى كبيرة تتطلب التدخل العاجل لبلدية سيدي أمحمد لتهيئته بالشكل الذي يليق به ولتمكين المواطنين من التنقل والتبضع بشكل مريح.
نوال.ب
ولاية الجزائر تخصص 63 مليون دينار لتسيير المساجد
خصصت ولاية الجزائر، ضمن ميزانيتها الأولية الخاصة بالسنة الجارية، ميزانية تقدّر ب 63 مليون دينار للتكفل بنفقات تسيير المساجد وحفظة القرآن. وتولي ولاية الجزائر اهتماما بالغا بهذا القطاع نظرا لأهميته الكبيرة في تربية النشء، ويظهر ذلك بشكل جلي من خلال مختلف المسابقات الخاصة بحفظة القرآن التي تقوم بها عدة بلديات خلال الشهر المعظم.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.