واحد مهستر قال لصديقه: تحب تسمع نكتة بالمقلوب؟ أجاب: ياريت. قال: إذن اضحك أولا ثم أقول لك النكتة امرأة بخيلة قالت لولدها يا محمد روح اشتري ثلاثة أرغفة، واحد لي وواحد لوالدك وواحد ليك، وبعد ما راح الولد لشراء الرغيف طلعت الأم من البلكونة وقالت: يا محمد رجع الرغيف الثالث أبوك مات. بخيل يوم مات لقوا وصيته: أنا متسبح لا تغسلوني! بخيل أخذ ولده إلى السوبر ماركت، أخذ الولد بسكوت وشوكلاطة وقال: يا بابا أحبه. قال الأب: قبله ورجعه. كان أحد البخلاء على فراش الموت وأخذ يسأل عن أبنائه: أين محمد؟ قال محمد: نعم يا أبي.. وأين محمود؟ رد محمود باكيا: أنا هنا يا أبي.. الأب: ما هذا أنتم الاثنان هنا، إذا من يقف في المصنع؟! بخيل اتزوج بخيلة جابو بنت سموها حصّالة. اشترى رجل بخيل ثلاث برتقالات، قطع الأولى فوجدها متعفنة فرماها، قطع الثانية فوجدها متعفنة فرماها، فأطفأ النور وقطع الثالثة وأكلها. قال الطبيب للبخيل: خذ من هذا الدواء أربع ملاعق كل يوم. فرد البخيل: لكن يا دكتور لا يوجد عندي إلا ملعقتين فقط! فما العمل؟ وفاة طفل بريطاني داخل آلة تنشيف الملابس لقي طفل بريطاني في الرابعة من العمر مصرعه في آلة تنشيف ملابس اختبأ داخلها بينما كان يلعب لعبة "الاختباء" مع إخوته. ونقلت صحيفة "صن" البريطانية عن محققين في مدينة أشبورن في إنجلترا أن الأم آن شبيرد خرجت للتسوق وتركت ابنها سوني (4 سنوات) برعاية إخوته سارا (20 سنة) ونايثان (19 سنة) ومارتن (17 سنة) ولوك (15 سنة). وقد رغب سوني بلعب لعبة "الاختباء" بينما كان إخوته ينامون في غرفة مجاورة وقد تمكن من احتجاز نفسه داخل نشافة الملابس، في وقت قال فيه الجيران إن الصبي كان يحب الاختباء ومفاجأة العائلة. وقد اتصلت شبيرد بالشرطة حين وصلت إلى المنزل ولم تتمكن من إيجاد سوني. وأطلقت الشرطة عملية بحث عن الصبي استخدمت خلالها المروحيات ومكبرات الصوت. غير أنه تم العثور على الصبي ميتاً داخل آلة التنشيف بعد أقل من ساعة من البحث. ولم يعرف بعد ما إذا كانت الآلة تعمل بينما كان الصبي داخلها أو أنه توفي اختناقاً بسبب نقص الأكسجين.