قدّر عدد من أرباب العائلات في الجزائر تكاليف شراء “المحارق” بالملايين، وأسرّ بعضهم أن “المفرقعات” أفلستهم من الشهرية، مؤكدين أن الطبقة الفقيرة هي الأكثر إقبالا على هذه “الناريات” وبعبارة أخرى قال هؤلاء “الزلط والتفرعين” في الجزائر، حيث ما إن تنتهي احتفالات المولد النبوي الشريف حتى ينتهي معه “التفرعين” ويتحول إلى “زلط” يئن في وسطه المساكين على حد تعبيرهم.