شاءت الصدف أن يكون يوم 20 أوت تاريخ لإحياء الجزائريين لثلاث مناسبات دينية ووطنية، الأولى صادفت يوم عيد الفطر، والثانية تاريخ 20 أوت 1955، المخلدة لهجوم الشمال القسنطيني لفك الحصار على منطقة الأوراس الولاية الأولى، والثالثة 20 أوت 1956 المخلدة لذكرى انعقاد مؤتمر الصومام بقرية إيفري أوزلاڤن بأكفادو بولاية بجاية.