وفاة عريس ليلة زفافه بسبب طلقة نارية ببسكرة تحول، أول أمس، عرس بقرية زريبة حامد ببلدية زريبة الوادي الواقعة 80 كلم شرق ولاية بسكرة إلى مأتم، إثر وفاة العريس بطلقة نارية خطأ ليلة دخلته على يد خاله. ويتعلق الأمر بالضحية ”رزقي شوقي” البالغ من العمر 26 سنة والذي أصيب بعيار ناري من بندقية خاله الذي وفي جو الفرح والسهر لم ينتبه له ليصيبه بطلقة أردته قتيلا بعين المكان. وتم نقل الجثة إلى مصلحة حفظ الجثث بمستشفى زريبة الوادي فيما فتحت المصالح الأمنية تحقيقاتها لمعرفة ملابسات الحادثة. .. ووفاة شاب في انقلاب سيارته لفظ شاب يبلغ من العمر 26 سنة أنفاسه الأخيرة بسب الإصابات البليغة التي تعرض لها إثر انقلاب سيارته بالطريق الوطني رقم 83 الرابط بين بلديتي زريبة الوادي وعين الناقة عند منطقة الذيبية. الضحية “ب.ش” الذي كان على متن سيارة من نوع “كيوكيو” نقلت جثته إلى مصلحة حفظ الجثث بسيدي عقبة فيما فتحت مصالح الدرك الوطني تحقيقاتها لمعرفة أسباب الحادث. من جهتها تدخلت مصالح الحماية المدنية ببلدية مشونش على بعد 30 كلم من ولاية بسكرة لنقل 3 أشخاص من عائلة واحدة، إلى المستشفى لتلقي الإسعافات اللازمة بسبب إصابتهم بجروح والتي وصفت بالخطيرة جراء انفجار قاروة غاز داخل مسكنهم. هذه الأخيرة تسببت في إتلاف كل الأثاث الذي كان بالمنزل الذي هوى هو الآخر بالكامل متسببا أيضا في سقوط أحد جدران بيوت الجيران. ع.غ محاولة انتحار شخص بشرب سائل حمضي بقالمة أقدم، أول أمس، شخص يبلغ من العمر 46 سنة ويتعلق الأمر بالمسمى “ش.م” ببلدية تاملوكة بقالمة على محاولة انتحار بإقدامه على شرب سائل حمضي. الضحية وفور اكتشاف أمره، نقل على جناح السرعة إلى مصلحة الإستعجالات الطبية بالمؤسسة العمومية للصحة الجوارية بتاملوكة، قبل أن يقرر الطاقم الطبي المناوب ونظرا لخطورة إصابته، تم تحويله إلى مستشفى وادي الزناتي، أين تلقى الإسعافات الضرورية، قبل وضعه تحت العناية الطبية المركزة. من جهتها فتحت مصالح الأمن المختصة تحقيقا في هذه الحادثة التي تبقى أسبابها مجهولة. م.م عائلة سعد الله تتقدم بالشكر والتقدير إلى كل من شاركهم أحزانهم لفقدان الدكتور سعد الله تتقدم عائلة سعد الله بالشكر والتقدير إلى كل من شاركهم أحزانهم لفقدان عميد العائلة وابنها البار الأستاذ والدكتور أبو القاسم سعد الله، وهي تخص بالشكر الجزيل رئيس الجمهورية وجميع الهيئات والسلطات المركزية، خاصة منها المستشفى العسكري وجمعية العلماء المسلمين الجزائريين والمركز الوطني للدارسات والبحث في الحركة الوطنية وثورة أول نوفمبر 1954 ورئيس جامعة الجزائر 1 ووالي ولاية الوادي كما تقدمت عائلة سعد الله بشكر جميع من وقف معها وواساها وشاطرها الأحزان في تلك الظروف العصيبة مؤكدة أنها جد ممتنة لكل المساعدات المادية والمعنوية راجية من المولى العزيز القدير أن يجعل ذلك في ميزان حسناتهم.