كشف أمس، ممثل عن اللجنة الولائية السياسية لمراقبة الانتخابات الرئاسية، عن إصرار ممثلي المرشح الحر علي بن فليس، حراسة صناديق الانتخاب ضد التزوير وقطع الطريق على المزورين، حيث تصدر علي بن فليس، الطليعة في عدد المراقبين والملاحظين لصناديق الاقتراع بتجنيد 1927 مراقبا، والمرشح بوتفليقة ب1870مراقبا، و1732 ملاحظا آخرا للمرشح بلعيد عبد العزيز، و1831 مراقبا لموسى تواتي، 1872 لمرشحة حزب العمال، و1719 لمرشح عهد 54 فوزي رباعين، والذين سيتم توزيعهم على 272 مركز اقتراع، و2173 مكتب تصويت.