أجبرت إدارة بعض المدارس الابتدائية الأولياء الذين حرم أبناؤهم وبناتهم من التسجيل في الأقسام التحضيرية بحجة توفر قسم واحد في كل مدرسة ابتدائية بعدد 25 تلميذا في كل قسم، وتم إعداد القوائم على أساس شهر الميلاد من سنة الميلاد، على البحث عن طريقة حتى يتمكن هؤلاء التلاميذ من أن يخطوا أول خطوة نحو المدرسة، ولم يجد الأولياء ضالتهم سوى اللجوء إلى الوزارة الوصية من أجل الحصول على رخصة التسجيل التي تحقق حلم البراءة.