حجز 5 آلاف قارورة خمر من مختلف الأنواع بسيدي بلعباس تمكنت مصالح الدرك الوطني بولاية سيدي بلعباس من حجز 5 آلاف قارورة من المشروبات الكحولية من مختلف الأنواع والأحجام على مستوى الطريق السيار شرق غرب وبالضبط بنواحي دائرة ابن باديس، والتي كانت على متن سيارة نفعية متجهة نحو ولاية تلمسان. وعلى إثرها تم حجز الكمية المذكورة وتوقيف سائق السيارة الذي تم تقديمه امام العدالة. ب.ح القبض على شابين بتهمة محاولة القتل العمدي بغليزان تمكّنت قوّات الشّرطة للأمن الحضري التّاسع من توقيف شابين، تتراوح أعمارهم بين 20 و23 سنة، قاما بالاعتداء على شخص يبلغ من العمر 19 سنة وهذا بعد تلقّي مكالمة عبر الرّقم الأخضر للأمن الوطني مفادها قيام شخصين بالاعتداء على أحدهم بالقرب من مسجد النّور بوسط مدينة غليزان. وعند الوصول إلى عين المكان، تمّ العثور على الضحيّة في حالة حرجة، الأمر الذي تطلب نقله على جناح السّرعة إلى المؤسّسة الإستشفائيّة المحليّة بالتّنسيق مع عناصر الحماية المدنيّة. وبناء على المواصفات التي أدلى بها الضحيّة، تمّ إلقاء القبض على المشتبه فيهما بعد عدّة دوريّات، حيث تمّ تقديمهما أمام العدالة وأودعا الحبس عن تهمة الضّرب والجرح العمدي بواسطة السّلاح الأبيض (خنجر)، في حين لا يزال الضحيّة تحت العناية المركّزة بالمستشفى. .. وتوقيف ثلاثة أشخاص من بينهم امرأة عن تهمة الضرب والجرح والسكر العلني ألقت فرقة التّفويضات القضائيّة التّابعة للمصلحة الولائيّة للشّرطة القضائيّة مؤخّراً القبض على ثلاثة أشخاص من بينهم امرأة، محلّ بحث من قبل العدالة، لتورّطهم في عدّة تهم، كالضّرب والجرح العمدي بالسّلاح، السّكر العلني السّافر، ترك الأسرة، التّحطيم العمدي لمنقولات الغير..، حيث تمّ تقديمهم أمام العدالة و أودعوا الحبس المؤقّت. .. و7 سنوات سجنا نافذا لفتاتين تتاجران بالمخدرات في جلستها العادية ليوم أمس الإثنين أدانت محكمة وادي أرهيو بولاية غليزان المتهمتين “ف“ز” البالغة من العمر 20 سنة و”ر.أ” البالغة من العمر 22 سنة ب7 سنوات سجنا نافذا بتهمة المتاجرة والترويج بالمخدرات في أوساط المواطنين. والتمست النيابة العامة عقوبة 15 سجنا في حق المتهمتين لتتقلص إلى 7 سنوات نطقت بها المحكمة في قضية دام التحقيق فيها قرابة ال3 أشهر. ب.ل وفاة أستاذ اللغة الألمانية داخل ثانوية بتيارت تلقت الأسرة التربوية بولاية تيارت بكل حزن خبر وفاة الأستاذ عبد القادر براهيم بسكتة قلبية داخل ثانوية محمد بوضياف بمدينة تيارت. الفقيد شغل منصب أستاذ لغة ألمانية وتعرض لسكتة قلبية داخل الثانوية تم على إثرها نقله لمستشفى يوسف الدمرجي أين لفظ أنفاسه الأخيرة قبل وصوله للمستشفى. الفقيد عرف بلقب “سفير تيارت” إذ كانت تربطه علاقات بكل سفراء النمسا الذين مارسوا مهاهم بالجزائر والذي نظم لهم زيارات سياحية لولاية تيارت، كانت أخرها الزيارة التي قامت بها سفيرة النمسا للولاية حيث كان المرحوم قد نظم لها ندوة صحفية مع الصحافة المحلية بالولاية. هذا وكان المرحوم ناشطا جمعويا ومحبا للرياضة.