ما تزال بلدية الألف حفرة وحفرة ببراقي، تحافظ على تسميتها من خلال الوضعية الكارثية التي تعرفها محطة نقل المسافرين ووقفت عليها السياسي خلال زيارتها للمكان، حيث تنتشر بها مختلف أنواع القذارة والأوساخ التي تنبعث منها بالإضافة إلى الروائح الكريهة والمنبعثة من المحطة نتيجة تراكم المياه القذرة بها جراء انتشار الحفر بها، ليبقى بذلك الراكب الضحية الأول والأخير ويناجي المسؤولين «أنقذوا المحطة قبل الترشح للإنتخابات».