قرر جوزف جد الخروج من المسؤوليات العملياتية كمدير عام لOoredoo الجزائر، لتقلد مسؤوليات هامة أخرى في مجموعة Ooredoo في الوقت الذي بلغ فيه المتعامل النقال الذي يديره منذ 2007 الريادة في السوق والرقم 1 في السوق الجزائرية، برقم أعمال قياسي ب252 مليون دولار أمريكي في الثلاثي الثاني لسنة 2016، ليصبح Ooredoo رائدا في سوق الهاتف النقال في الجزائر. وصرح المدير العام لOoredoo الجزائر، أنه سيتوقف شهر سبتمبر عن مهامه كمدير عام لOoredoo الجزائر، الذي أصبح رائد سوق الهاتف النقال في الجزائر، المنصب الذي شغله منذ 10 سنوات. فبعد الأداءات الباهرة المحققة خلال الثلاثي الثاني لسنة 2016، حقق Ooredoo الجزائر مستوى قياسيا لرقم أعماله ب252 مليون دولار أمريكي، وأعلن جد أنه يغادر مهامه في قمة النمو وفي الوقت الذي أصبح فيه Ooredoo أول متعامل في الجزائر. ومنذ تعيينه سنة 2007، أشرف جوزف جد على إطلاق عدة خدمات التي غيّرت من نمط الحياة اليومية لزبائنه وأدخلت استعمالات جديدة بفضل تكنولوجيات الجيل الثاني G2 الجيل الثالث 3G والجيل الرابع 4G (الإطلاق التجاري المسبق) وكذا الأنترنت النقال. وقد ساهمت الاستثمارات ودمقرطة النقال في تعزيز ريادة المتعامل في الجزائر، بفضل نتائج الثلاثي الثاني لسنة 2016 ليتجاوز Ooredoo من جديد منافسيه ويصبح رسميا الرائد في السوق. وصرح الشيخ سعودبن ناصرآلثاني، الرئيس التنفيذي لمجموعة Ooredoo بالقول: أود في البداية أن أشكر جوزف جد لريادته وتفانيه، وأتمنى له الأفضل في مهامه الجديدة في مجموعة Ooredoo. كما أهنئ جوزف وكافة طاقم Ooredoo الجزائر لهذا الأداء الاستثنائي . كان زبائننا في انتظار الربط بأنترنت أكثر سرعة وتجربة زبائن أفضل. فقد عملنا دون انقطاع لبلوغ هذه الأهداف. إعلان اليوم يُبرهن أننا نستجيب لتطلعات زبائننا وأنا أعلم أن Ooredoo الجزائر سيواصل في ذلك . وصرح المديرالعام لOoredoo الجزائر، جوزف جد: أنا جد فخور بإنهاء مهامي على أداءات جيدة وببلوغ مكانة رقم 1 في سوق الهاتف النقال في الجزائر. أود أن أؤكد أن تحقيق كل هذه النجاحات كان بفضل دعم عمال Ooredoo الجزائر وزبائنه وكذا الأمة الجزائرية المجيدة. وأشكر الجميع على ثقتهم المتواصلة وكذا الدعم غير المحدود لمجموعة Ooredoo. يُعد الجزائر بلدا كبيرا مستقرا وماضيا فى الاستثمارات الدولية، ولا أشك في المستقبل والإنجازات الكبرى في البلد .