الاعتداءات على الشبكات الهاتفية ترفع نسبة التعطلات إلى ما يقارب 6 بالمائة كشف مدير اتصالات الجزائر بولاية سكيكدة يوسف لعتر بأن أسباب التعطلات المتكررة للهاتف الثابت والإنترنت مردها الاعتداءات التي تطال الشبكة من حين لآخر سواء من طرف المواطنين أو أشغال الحفر الجارية من قبل مقاولات الانجاز لمختلف المشاريع. بالإضافة إلى عمليات السرقة التي تتعرض لها الكوابل من قبل عصابات النحاس التي الحقت خسائر بالمؤسسة قدرت حسبه بمليار و800 مليون سنتيم. وأكد محدثنا للنصر إلى أن اولوية المؤسسة حاليا هي إعادة تصليح الشبكة التي تشهد، حسبه، وضعية جد متدهورة بالعديد من أحياء المدينة على غرار الزرامنة مرج الذيب، برج حمام، المنطقة الصناعية الصغرى، حي الممرات وبلديات الحروش، فلفلة، عزابة، القل، بن عزوز، تمالوس، عين بوزيان. أم الطوب بودوخة بعين قشرة حيث وصل عدد التعطلات إلى 3239 أي بنسبة 5.28 من الحظيرة الولائية من مجموع 61485 مشترك وفي الانترنت وصل عدد المشتركين إلى 23533 و 61 مشترك بالنسبة للجيل الرابع، وأضاف مدير اتصالات الجزائر بأنه توجد تعطلات بالهاتف الثابت يزيد عمرها عن 3 سنوات كما كانت سوء الأحوال الجوية سببا للأعطاب التي تعرفها الشبكة خاصة في فصل الشتاء أين تؤدي الأمطار إلى تبلل الكوابل وتستغرق عملية التجفيف وقتا طويلا لإعادة صيانتها ووضعها قيد الخدمة مجددا. المسؤول أكد بأن المجهودات تبدل من اجل تقليص نسبة التعطلات وتحسين الخدمة للزبائن معلنا في هذا السياق عن جملة من المشاريع تهدف إلى تطوير البنية التحتية وتحسين خدمة الهاتف الثابت والانترنت ذات التدفق العالي بصيغ متنوعة ومحفزة لكافة شرائح المجتمع لكنه أثار مشكلة النقص الفادح للمؤسسات ومقاولات المؤهلة و المختصة في مجال الاتصالات والهاتف، حيث تتعامل المؤسسة حاليا مع 3 إلى 6 مقاولات فقط، موجها نداء إلى المقاولات المؤهلة للمشاركة في مختلف المناقصات والاستشارات الخاصة بالمشاريع التي تطلقها المؤسسة كاشفا بأن الأخيرة أبرمت اتفاقية مع «أونساج» ضمن المرسوم الرئاسي الذين ينص على منح 25 في المائة من المشاريع إلى هذه المؤسسات بهدف تحفيزها. كمال واسطة الاعتداءات على الشبكات الهاتفية ترفع نسبة التعطلات إلى ما يقارب 6 بالمائة كشف مدير اتصالات الجزائر بولاية سكيكدة يوسف لعتر بأن أسباب التعطلات المتكررة للهاتف الثابت والإنترنت مردها الاعتداءات التي تطال الشبكة من حين لآخر سواء من طرف المواطنين أو أشغال الحفر الجارية من قبل مقاولات الانجاز لمختلف المشاريع. بالإضافة إلى عمليات السرقة التي تتعرض لها الكوابل من قبل عصابات النحاس التي الحقت خسائر بالمؤسسة قدرت حسبه بمليار و800 مليون سنتيم. وأكد محدثنا للنصر إلى أن اولوية المؤسسة حاليا هي إعادة تصليح الشبكة التي تشهد، حسبه، وضعية جد متدهورة بالعديد من أحياء المدينة على غرار الزرامنة مرج الذيب، برج حمام، المنطقة الصناعية الصغرى، حي الممرات وبلديات الحروش، فلفلة، عزابة، القل، بن عزوز، تمالوس، عين بوزيان. أم الطوب بودوخة بعين قشرة حيث وصل عدد التعطلات إلى 3239 أي بنسبة 5.28 من الحظيرة الولائية من مجموع 61485 مشترك وفي الانترنت وصل عدد المشتركين إلى 23533 و 61 مشترك بالنسبة للجيل الرابع، وأضاف مدير اتصالات الجزائر بأنه توجد تعطلات بالهاتف الثابت يزيد عمرها عن 3 سنوات كما كانت سوء الأحوال الجوية سببا للأعطاب التي تعرفها الشبكة خاصة في فصل الشتاء أين تؤدي الأمطار إلى تبلل الكوابل وتستغرق عملية التجفيف وقتا طويلا لإعادة صيانتها ووضعها قيد الخدمة مجددا. المسؤول أكد بأن المجهودات تبدل من اجل تقليص نسبة التعطلات وتحسين الخدمة للزبائن معلنا في هذا السياق عن جملة من المشاريع تهدف إلى تطوير البنية التحتية وتحسين خدمة الهاتف الثابت والانترنت ذات التدفق العالي بصيغ متنوعة ومحفزة لكافة شرائح المجتمع لكنه أثار مشكلة النقص الفادح للمؤسسات ومقاولات المؤهلة و المختصة في مجال الاتصالات والهاتف، حيث تتعامل المؤسسة حاليا مع 3 إلى 6 مقاولات فقط، موجها نداء إلى المقاولات المؤهلة للمشاركة في مختلف المناقصات والاستشارات الخاصة بالمشاريع التي تطلقها المؤسسة كاشفا بأن الأخيرة أبرمت اتفاقية مع «أونساج» ضمن المرسوم الرئاسي الذين ينص على منح 25 في المائة من المشاريع إلى هذه المؤسسات بهدف تحفيزها. كمال واسطة