أهم تصريحات منشطي الحملة الانتخابية لتشريعيات 12 يونيو القادم في يومها الثالث: - رئيس حزب جبهة المستقبل، عبد العزيز بلعيد، من قالمة: "نجاح الموعد الانتخابي المقبل سيضيف لبنة جديدة لبناء المؤسسات الدستورية في الجزائر". -رئيس حركة الإصلاح الوطني، فيلالي غويني، من معسكر: "ملتزمون أمام الشعب بالدفاع عن الدولة ومؤسساتها ضد كل الدسائس والمناورات التي تحاك ضدها". -رئيس حركة البناء الوطني، عبد القادر بن قرينة، من سطيف: " الانتخابات التشريعية المقبلة تعد خطوة إيجابية نحو انفراج الأزمة السياسية وبداية مشاريع الإصلاحات التي يطالب بها الشعب والقوى السياسية". -رئيس حزب الوسيط السياسي، أحمد لعروسي رويبات، من المسيلة: "المسار الانتخابي هو السبيل الوحيد لبناء مؤسسات دولة الحق والقانون". -الأمين العام لحزب التحالف الوطني الجمهوري، بلقاسم ساحلي، من الأغواط: "الدستور الجديد يحتاج إلى برلمان قوي وحقيقي ونوعي لتجسيد مضامينه". - رئيسة حزب تجمع أمل الجزائر (تاج)، فاطمة الزهراء زرواطي، من المدية: "حل الأزمة السياسية الراهنة لا يمكن أن يكون إلا سياسيا، وتجديد أعضاء المجلس الشعبي الوطني يمثل أحد جوانب هذا الحل". -رئيس جبهة الجزائر الجديدة، جمال بن عبد السلام، من تلمسان:" يجب ان نتجند لمواجهة كل التحديات والمخاطر التي تحدق بالبلاد وأن نتصرف كمواطنين مسؤولين وبوعي لمواجهة أعداء البلاد الذين يستهدفون إضعاف الدولة الجزائرية ومؤسساتها". -رئيس حركة مجتمع السلم، عبد الرزاق مقري، من بسكرة: " حكومة وحدة وطنية بعد الانتخابات يتم الوصول إليها عبر الحوار، قادرة على تحقيق التنمية". - الأمين العام لحزب الكرامة، محمد الداوي، من ورقلة: "التشريعيات القادمة رهان كبير للشعب الجزائري المدعو لأن يكون في مستوى التطلعات التي عبر عنها الحراك الشعبي السلمي الرامي إلى تحقيق التغيير والمساهمة في بناء جزائر جديدة". -رئيس حزب جبهة العدالة والتنمية، عبد الله جاب الله، من سكيكدة: "إصلاح أي نظام حكم يتأسس على ركيزتين الأولى تتمثل في النظام القانوني الذي يتجسد بتغيير الدستور والثاني يتعلق بإصلاح المؤسسات وهياكل الدولة والمجتمع". -الأمين العام لحزب جبهة التحرير الوطني، ابو الفضل بعجي من البويرة: "الانتخابات هي الوسيلة الوحيدة التي تكفل للشعب الجزائري ممارسة السيادة والديمقراطية". -رئيس حزب التجديد الجزائري، كمال بن سالم، من وهران : "لابد من إعادة النظر في إدماج الشباب ومنحهم الفرصة والثقة في تقلد المسؤوليات لإحداث التغيير وبناء اقتصاد قوي يسمح بإنتاج قيمة مضافة". -رئيس حزب الحرية والعدالة بالنيابة، جمال بن زيادي، من بسكرة: "الانتخابات التشريعية المقبلة تعد فرصة سانحة للتغيير الفعلي، ولا يجب تضييع فرصة التغيير إذا أردنا فعلا التغيير عبر صناديق الاقتراع لقطع الطريق أمام الذين تسببوا في آلام ومآسي الشعب". -الأمين العام لجبهة النضال الوطني، عبد الله حداد، من العاصمة: "الانتخابات التشريعية المقبلة هي الفرصة الوحيدة للشباب الجزائري للمشاركة في البناء والتغيير واقتراح الحلول ضمن الأطر القانونية التي تتيحها مؤسسات الدولة". -رئيس حركة الإصلاح الوطني، فيلالي غويني، من سيدي بلعباس: "الجزائر تمكنت من العودة من بعيد بفضل تضحيات وجهود أبنائها المخلصين.. ولن نسمح برجوعها إلى الوراء أو السقوط مرة أخرى في فراغ دستوري أو مؤسساتي يعيدنا إلى مآسي سنوات الجمر". -الأمين العام للتجمع الوطني الديمقراطي، الطيب زيتوني، من قسنطينة: "الحملة الانتخابية فرصة للطبقة السياسية لتجدد نفسها وتؤكد الالتزام والانتماء للوطن ولتكون متماشية مع تحديات الجزائر الجديدة".