فيما يلي أهم تصريحات منشطي الحملة الانتخابية لتشريعيات 12 يونيو القادم في يومها الخامس: - رئيس حزب الجبهة الوطنية الجزائرية، موسى تواتي، من قالمة : "من الأفضل أن تعطى للمرأة الحرية المطلقة في مجال الممارسة السياسية بما يمكنها من عدم التفريط في بقية التزاماتها الاجتماعية". - رئيس حزب جيل جديد، سفيان جيلالي، من سطيف : "لن تتغير الأوضاع بالبلاد بدون المشاركة الحقيقية للمواطن في اختيار مرشحيه". - الأمين العام للتحالف الوطني الجمهوري، بلقاسم ساحلي، بالجزائر العاصمة : "الحل للأزمة التي تعيشها البلاد يجب أن يكون في الإطار الدستوري، وليس في المرحلة الانتقالية التي تروج لها بعض الأطراف". - الأمين العام لحزب جبهة التحرير الوطني، أبو الفضل بعجي، من المدية : "حزب جبهة التحرير الوطني لن يقبل بالتنازل عن موقعه في الساحة السياسية ويرفض شغل الخطوط الخلفية والتخلي عن الريادة". - رئيس جبهة الجزائر الجديدة، جمال بن عبد السلام، من تيسمسيلت : "الانتخابات التشريعية المقبلة تعد خيار استراتيجي وموعد مصيري ينبغي إنجاحه". - رئيس حركة الإصلاح الوطني، فيلالي غويني، من بشار : "الظروف التي تجري فيها الانتخابات التشريعية حاليا أفضل من سابقتها وستكون بالتأكيد منعطفا حاسما للتجديد وانفتاح المجال السياسي على الشباب". - رئيس حزب صوت الشعب، لمين عصماني، من معسكر : "حزب صوت الشعب يدافع على ضرورة أخلقة العمل السياسي بالوطن ويشجب كل الممارسات السلبية المسجلة في الساحة السياسية في السابق". - الأمين العام للتجمع الوطني الديمقراطي، الطيب زيتوني، من قالمة : "تغيير نظام تسيير الجماعات المحلية سيكون أحد النقاط الأساسية التي سيرفعها نواب الحزب في المجلس الشعبي الوطني القادم". - رئيس حزب جبهة العدالة والتنمية، عبد الله جاب الله، من الجزائر العاصمة : "مقاطعة الانتخابات لعدة سنوات سابقة لم تنفع ولم تؤثر على قرارات السلطة، وإنما خدمت النظام الذي كان سائدا آنذاك". - رئيس جبهة المستقبل، عبد العزيز بلعيد، من المسيلة : "العمل من أجل بناء دولة قوية من خلال مؤسساتها للخروج من الأزمة الاجتماعية والاقتصادية التي تمر بها البلاد". - أمين عام حزب الحكم الراشد، عيسى بلهادي، من تيسمسيلت : "الانتخابات التشريعية المقبلة ستكون محطة مهمة لتلبية مطالب الشعب الجزائري التي رددها في حراكه الأصيل المبارك".