قضايا تحرش وابتزاز كثيرة، تبدأ من محادثة فايسبوكية بريئة من أحد الطرفين وليس كليهما لأن الطرف الثاني الذي يصطاد فريسته عبر "الفايسبوك" قبل أن يرمي سهامه لها ويبدأ دردشته الفايسبوكية معها، نواياه لم تكن بريئة على الإطلاق، فمبتغاه الرئيسي يبدأ بإسقاط (...)