سَأحاول هنا الاقتراب من القراءة للرّمزية الثّقافية التي ترتبط بالمخيّل، إذ أن تأريخ الحَدث التّاريخي أو سَرده وكشف تفاصيله ليست من اختصاصي العلمي ولو أنّ تلك القراءة في الإمساك بالحَدث التّاريخي في كليّته يتطلّب الرّحلة إلى هذا الحَدث بلغة من أنشأ (...)