ثلاثة أجيال اجتمعت في قاعة واحدة، لتستمع إلى صوت واحد، صوت إيدير الذي غاب عن مسارح الوطن وشاشاته لعقود، ولكنه لم يغب عن ضمائر الجزائريين وأسماعهم.. ثلاثة أجيال رأيناها تغني مع إيدير تارة، وترقص على أنغام روائعه تارة أخرى.. ثلاثة أجيال حضرت لتشاهد (...)
«من قسنطينة الجميلة إلى الجزائر العاصمة رحلة بالوجوه الطيبة والورود.. نُمسّي عليكم بكل الحب والخير والفرح والأمل، معكم نغني ونفرح ونحتفل بالجزائر، جزائر السيادة والأمان والاستقلال ولأجمل إنجازات العمر.. أنتم بلد المليون ونصف المليون شهيد، وأنتم (...)