كثرة المآسي والكوارث التي عاشتها الجزائر خلال العقود الأخيرة، عقّدت من مهمة الطبيب النفساني، حيث أصبح يعالج في اليوم أكثر من 10 حالات لجزائريين مصابين بأزمات نفسية بوسائل بدائية، بل يضطر في بعض الأحيان إلى شراء
بعض الأدوات من جيبه لعلاج أطفال كانوا (...)