يستمر الكاتب الأردني محمد سناجلة في تجريب الوسيط التكنولوجي من خلال جعله وساطة تقنية ومعرفية لتشييد الفعل الرمزي، بإطلاقه مع بداية 2016 عمله الرقمي الجديد "ظلال العاشق".
شكلت تجاربه الأولى خاصة مع " الشات" و "صقيع" بداية خلخلة التفكير في هوية النص (...)