بعد أسبوع من المحرقة المريعة، التي هزّت الجزائر، وأودت بحياة ثلاثة من المصلين بجامع عمر بن الخطاب ببلدية بجن، التي تبعد عن مدينة تبسة بحوالي 70 كلم، ولا ذنب لهم سوى أنهم أمّوا الجامع لأداء فريضة صلاة الجمعة، عادت الشروق اليومي إلى المنطقة، وحاورت (...)