لن ننسى كجزائريين عام 2009 بسهولة، ليس لأنه العام الذي أعيد فيه انتخاب عبدالعزيز بوتفليقة رئيساً للبلاد لولاية ثالثة على التوالي، أو لقرار الحكومة بزيادة 25% في الأجر الأساسي المضمون، ولا حتى فاجعة انتشار فيروس H1N1 الذي مازال يحصد ضحاياه، وإنما (...)