جاء الانقسام السلفي المدخلي في الجزائر، بحسب الكثير من المعطيات، بسبب الشيخ عابدين بن حنفية في وقت أخذت السلطة حذرها من التيار بعد فتوى الجهاد في ليبيا مع حفتر، وطرد سنيقرة من مسجده ومنعه بالقوة العمومية من إلقاء محاضرة في سطيف، وزادت الطين بلة فتوى (...)
أحدثت ثورات الربيع العربي زلزالا عنيفا في مناهج الكثير من الجماعات الفكرية والسياسية في العالم العربي، وكشفت عن تحولات في سلوكياتها وأدبياتها، ولم يكن التيار المدخلي بمنأى عن ذلك، فقد أضحى من تيار ناقم على كل من يمارس السياسة إلى تيار يشارك في (...)
يمُر التيار المدخلي في الجزائر وعدد من الدول التي ينتشر فيها بمرحلة مفصلية جديدة ومنعطف تاريخي خطير يرى فيه الشيخ محمد علي فركوس أنه سيقود السلفية في الجزائر إلى ازدهار كبير؛ في حين يرى فرقاؤه داخل البيت المدخلي بقيادة عز الدين رمضاني أنه سيؤدي إلى (...)