على صباح باكر حزين استيقظتُ هذا السبت 28 ديسمبر، هو صوت الصديق الشاعر عبد الحميد شكيل، يعلمني هاتفيا بالخبر الفاجعة. فما أقساه فراق لصديق عزيز هو واحد من الأصوات التي خطت دربها بتألق وتفوق في إثبات الذات، فنهلت وتشبّعت بالقيم الحياتية الجميلة ونذرت (...)