مرة أخرى يثبت حزب الأفلان بأنه كبير بتاريخه، وبإطاراته ومناضليه، ولا يمكن أن تؤثر فيه أصوات المغرضين الذين دب الضعف في أوصالهم، فنادوا بوضعه في المتحف ونسوا بأن له تاريخا نقش في كل زاوية من زوايا هذا الوطن، فجاءت ردود الاستنكار من قبل محافظات وقسمات (...)