عبد الرحمن بوزربة
للوردةِ الأولى تغني
أم لشوكِ الأزمنهْ..؟
أم أنّها النّاياتُ أثقلَها السّكوتُ
فصافحتْ حُزنَ السؤالْ...؟
حدّقْ هناك...
نوافذُ الحيّ العتيق
تأبّطتْ جُدْرَانها
أَوَ ما تزالُ هنا
وتوغلُ في الصدى
تصغي لهمسِ الأمكنهْ..؟
ستظلُّ تجرحُ موجةَ (...)