روسال المرشح في الأصناف «هابينس تيرابي"، للمخرج ديفيد أو. روسال، مرشح في صنف أحسن فيلم، أحسن مخرج، أحسن سيناريو، ولأربعة جوائز خاصة بالممثلين. رقم قياسي لم يسبق للأوسكار أن سجلته منذ 1981 مع فيلم “ريدس" ثاني فيلم طويل لواران بيتي. سبيلبورغ “الزعيم" للمرة الثامنة هذه السنة، يحطم ستيفن سبيلبورغ، الرقم القياسي أيضا من حيث الترشيحات مع “لينكولن" ويتنافس على لقب أحسن فيلم، وهو يحوز لحد الآن على أكبر ترشيحات في تاريخ الأكاديمية الأمريكية في هذا الصنف. باعتبارها المرة الثامنة في مسيرته الفنية. أصغر وأكبر مرشحة... تعتبر كيفنزاهن ويليس، أصغر مرشح للجائزة العالمية منذ تأسيسها، وعمرها لا يتعدى التسعة سنوات، وستنافس زميلاتها من النجمات على لقب أحسن ممثلة.الفرنسية، إيمانويل ريفا، التي ستحتفل سهرة إعلان نتائج الأوسكار، بعيد ميلادها ال 86، تعد هي الأخرى أكبر مرشحة للجائزة السينمائية. لتتغلب بذلك على جسيكا تاندي التي وقفت على ركح الأوسكار سنة 1989 وكان عمرها 80 عاما. سيدات الأوسكار... سيعرف البساط الأحمر للسهرة السينمائية العالمية، صعود أسماء لأول مرة وأخرى تكرر حظها في نيل المجسم الذهبي. ناعومي واتس وجينيفر لورانس، توقعان مرورهما الثاني على البساط، أما جسيكا شستاين فلأول مرة رغم أنها لم تكن الخيار الأول للمخرجة كاترين بيجلو، التي ترددت في إعطائها دور “مايا" في فيلم “زيرو دارك ثيرثي". روني مارا، من جهته، كان ترشيحها متوقعا من قبل المتتبعين، رغم أن الفيلم الذي كان سيحكي عملية البحث عن بن لادن، تغير فور مقتل بن لادن، فاضطر المخرج لإعادة كتابة السيناريو. رجال على المحك... خمس نجوم رجالية من الصنف الرفيع، نجوم الواجهة الأولى، سيتنافسون على لقب أفضل ممثل ثانٍ لهذه السنة. وهي أول مرة تحدث لمثل هذه الأسماء ذات الشأن في العالم الهوليودي. والبداية مع آلان أركين (في “آرقو")، روبير دونيرو (هابينس ثيرابي)، طومي لي جونس (لينكولن)، فليب سيمور هوفمان (ذي ماستر)، وكريستوف والتز (جنغو أونشايند)، أسماء نالت لقب الأوسكار على الأقل مرة واحدة في مسيرتها الفنية.