يتّسع شرخ الرّوح ينزف الوريد الغائر يتداعى داخلي بصمت ثم إذا استفزّني لحن آسر أبتسم...تتراقص الخطى وأرتق الفتق بقصيدة شاعر أبيت على الحزن أغزل الدمع ستائر سجينةَ أقبية الخيبة والقيودُ جرح سافر ثم إذا أشرقت الشمس أكسّر القيد، أقبل وجنة الورد وأغادر هذه أنا قبس من جنون ثائر فيا سيد الرّهانات لا تقامر امرأة مثلي خُلقت بكبرياء طائر لن ترهن ربيعها مقابل شتاء عابر