ما كان ذنبا حبنا كي يغفرا بل نعمة أولى بها ان نشكرا فاترك كلام العاذلين لطالما ماقدم اللوم الهوى أو اخرا مذ جئتني وليت شطرك خافقي وجعلت قلبك قبلتي والمنبرا ولك القصيد إذا عناك متوّج وبك اليراع بكل حرف بشرا مرا تجرعت المواجع جمة وقضاك ربي في حياتي سكرا ياحلوها تلك الحكايا عندما تهدي ظما قلبي سحابا ممطرا يافرحة حطت على قلبي كما لثم الفراش شفاه ورد ازهرا هل بعد هذا نطلب الغفران من رب أراد لنا اللقاء وقدرا الفا حمدت الله يا عمري انا ان كان حبك للسعادة مصدرا