أجمع خبراء اقتصاديون ومختصون في التنمية، على سطحية برامج غالبية المرشحين للرئاسيات القادمة، وعدم احتوائها على مشروع حقيقي لبناء اقتصاد وطني قوي غير مرتبط بالمحروقات، مؤكدين أنه لا يمكن بناء اقتصاد قوي من خلال النقد الهدّام، وتصفية الحسابات السياسوية والانتقاد القائم على مبدأ تسجيل الحضور.