لم يبق أمام ليونيل ميسي سوى خطوة واحدة فقط ليحقق مجدا له ولبلاده إذا ما نجح في قيادة "التانغو" للفوز بكأس العالم، وهذا كشرط أساسي لاعتراف العالم به كخليفة لأسطورة اللعبة دييغو مارادونا، فالكرة الذهبية أو حتى لقب دوري الأبطال الأوروبي رغم أنها جوائز ثمينة، إلا أن لقبا واحدا يمنح صاحبه الاعتراف بعبقريته الكروية والتتويج كملك لكرة القدم العالمية..وهو كأس العالم.