بتأكيد دعمه أحمد أويحي ، يكون الرئيس عبد العزيز بوتفليقة قد مهّد لمن ينعت ب "صاحب المهمات القذرة "الطريق نحو كرسي قصر المرادية لمرحلة ما بعد 2019 ويضع حدا نهائيا للتعاليق والتصريحات التي تحدثت في الفترة الأخيرة عن تأزم العلاقة بين الرجلين وعن عزلة يعاني منها مدير رئاسة الجمهورية مثلما صرح شريك أويحيى في الحكومة الحالية عمار سعداني، الأمين العام للحزب العتيد " جبهة التحرير الوطني "الذي قال للصحافة إن الرئيس بوتفليقة لم يعد يثق في أويحيى فيما يعني أن أيام الأخير باتت معدودة.