وزيرة الثقافة خليدة تومي أكدت وزارة الثقافة أن خليدة تومي "لم تعارض أفكار أدونيس، بل ترحب به في الجزائر كأحد أبرز الأسماء الأدبية العربية"، وأضاف بيان للوزارة أن "خليدة تومي، تعتبر من بين الجزائريين الأوائل الذين قرؤوا لعلاء الأسواني..". * غير أن الطريف أن الأسواني اشترط مقابل مجيئه عدم رعاية وزارة الثقافة للنشاط الذي سيقوم به في الجزائر.. فلماذا رفض الأسواني رعاية خليدة لزيارته.. اللهم إلا إذا كان يجهل أنها من أوائل الجزائريين الذين قرؤوا أعماله؟!