أصيب مرتادو شاطئ إقامة الساحل بنادي الصنوبر، حيث يقطن الإطارات السامية للدولة بطفوح جلدية وفطريات ظهرت على أجسادهم إثر قيامهم بالسباحة في هذا الشاطئ الراقي الذي يمنع على غير المقيمين في إقامة الدولة ارتياده لكونه مخصصا فقط لعائلات الإطارات والوزراء المقيمين هناك.. وقد تبين أن الطفوح الجلدية ظهرت على أكثر من شخص.. فهل صارت الشواطئ الشعبية أكثر نظافة من شاطئ إقامة الساحل؟