عبر الدولي الجزائري، رياض محرز، عن تضامنه مع الشاب الفرنسي ذي الأصول الإفريقية، تيو، الذي تعرض للعنف والاغتصاب من طرف أربعة رجال شرطة في منطقة أولناي سو بوا بضاحية سان دوني في العاصمة الفرنسية باريس، في حادثة زعزعت المجتمع الفرنسي لتبرز تجذر مشكل الهوية في فرنسا، وتصنيف المواطنين الفرنسيين من ذوي الأصول الإفريقية والعربية في خانة المواطنين من الدرجة الثانية، وهو ما يفسر تضامن محرز، الذي ينحدر من الأحياء الفقيرة بالضواحي الفرنسية المعدومة، رفقة أغلب لاعبي المنتخب الوطني.