أطلق عليها اسم دروس الدعم كي تدعم التلميذ، وكانت ستفيده لو كانت في أماكن تسمح له بالتركيز الجيد فيما تعسر عليه استيعابه في المؤسسات التربوية، لكن ومع زيادة الطلب على هذه الدروس، أضحت اليوم تجارة تدر أرباحا وأموالا طائلة على البعض، يمارسونها في مختلف الأماكن، حتى منهم من أصبح يقدمها في مستودعات، ومآرب للسيارات.